|
تتعد الزوجات............ بس الرفض والقبل
|
هويتنا الإسلام وحياتنا الإسلام وطريقتنا الإسلام ونومنا على الإسلام والإستيقاظ على الإسلام
ورب العالمين (حبيبنا) ما شرع لنا شي فيه شر لنا
خل نحاول نشوف الموضوع من زوايا أخرى:
- لو كانت ثقافة التعدد منشره كما كانت في أيام عزة الإسلام والمسلمين هل رح تخرب البيوت بهالسرعه مثل ما يصير هالأيام؟
مو ممكن يكون الزواج من ثانيه يمنع طلاق الأولى، بالتالي يكون خير وبركه على الأولى وعلى أولادها. لازم يعني ننطر الرجال لين يطلق بعدين نقبل فيه.
أي أحسن للزوجه الأولى: تنقهر جم يوم عقب زواج ريلها من ثانيه وبعدين تصير الأمور عاديه ، ولا تعيش طول عمرها مطلقه وتتشتت العائله ويعاني الأولاد من عقد ومشاكل ما يعلمها إلا الله؟ منو أحسن؟
أي أحسن للزوجه الأولى : تنقهر جم يوم عقب زواج ريلها من ثانيه وبعدين تصير الأمور عاديه ، ولا زوجها يزني من وراها، وتكمل حياتها مع حقير زاني ، ربه غضبان عليه.
الثانيه اتحر ، أنا ما انكر لكن: دايما تواجهنا في الحياة أمور صعبه حيييل ولحظات فارقه، مثل موت الأب أو الأم أوالولد أو شخص عزيز جدا جدا ، نزعل جم يوم ، وبعدها اترد المياه لمجاريها.
الرجال عددهم أقل من البنات، من وين نجيب رجال؟ العوانس والمطلقات والأرامل رح تصير (أو صارت) قنبله تهدد بانهيار المجتمع، ولي مو مصدق يلتفت حوله في كل مكان ويشوف البلاوي.
كل يوم الزوجين ينامون مع بعض ويصحون مع بعض ويتهاوشون مع بعض و و و، مو ملل؟ شفيها يعني لو ارتاحوا من بعض ، وصارت العمليه يوم وترك
والله والله رح يشتاقوا لبعض ورح يحسوا بقيمة اللحظه إلي تجمعهم ، ورح يجتهدوا يعيشوا هاللحظه في سعاده بدل المشاكل.
عموما إلى أدعوه ، أن خواتي لا يعتقدون أن الرجل في تكوينه وقدراته مثل الأنثى، رب العالمين يقول ( ليس الذكر كالأنثى) تفكروا في هذه الآيه الكريمه، أنا ما أقول الرجل أفضل من الأنثى لكنه (غير) عنها، بالتالي نفسيته وتكوينه مختلف.
اعذروني طولت عليكم
عندي مفاجأه ثقيله خاشها لكم، بس خل اشوف تفاعلكم يالغاليين
|